أدّى انفجار مرفأ بيروت إلى حاجة ملحة لإصلاح الأبواب وتصنيعها. ولبّت منجرة هذا النداء العاجل، حيث نظّمت تدريبًا تقنيًا على End Tenonner ten 220، الآلة الوحيدة من هذا المعيار المتوفّر في طرابلس.
وتطلّبت صناعة الأبواب بكلفة متدنية وبكمية كبيرة في وقت قصير، آلات فعّالة مثل End-tenonner المتوفرة في منصة منجرة والتي تتناسب مع هذا النوع من تجميع الأخشاب.
كما اكتشف النجارون لأول مرّة هذا النوع من الآلات والمخرطة وتقنية القطع المحددة. واندهشوا من دقة الآلة، وقالوا “لا يمكننا صنع أبواب بهذه الدقة والجودة والسرعة إذا استخدمنا آلاتنا”.